أعلن أمس (الإثنين) متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية باريس عن فتح أبوابه لاستقبال الزوار، بعد أن كان قد أوقف نشاطه منذ 1 مارس (آذار) الماضي، عندما اجتمع ممثلو نقابات موظفي المتحف وعماله وقرروا إغلاقه منعاً لتفشي «كورونا» بين حشود الزوار الذين كان عددهم يصل إلى 30 ألف زائر في اليوم.
وقال رئيس المتحف ومديره جان لوك مارتينيز، إن أزمة فايروس كورونا تسببت للمتحف حتى اليوم بخسائر تفوق الأربعين مليون يورو. وتوقع مارتينيز، أن تستمر الصعوبات المالية ثلاث سنوات، طارحاً لإعادة تنشيط عمل المتحف السعي إلى استقطاب الشباب وزوار من فئات أقل اقتداراً مادياً من السياح، ومنهم مثلاً سكان منطقة باريس الكبرى.
ولن تكون كل أجزاء المتحف متاحة للزيارات، إذ تقتصر الأقسام التي ستُفتَح للجمهور على 70% من المساحة الإجمالية البالغة 45 ألف متر مربع، ومنها قسم التحف المصرية، فيما ستبقى مقفلة الأقسام التي يصعب التحكم بالحركة فيها.
وقال رئيس المتحف ومديره جان لوك مارتينيز، إن أزمة فايروس كورونا تسببت للمتحف حتى اليوم بخسائر تفوق الأربعين مليون يورو. وتوقع مارتينيز، أن تستمر الصعوبات المالية ثلاث سنوات، طارحاً لإعادة تنشيط عمل المتحف السعي إلى استقطاب الشباب وزوار من فئات أقل اقتداراً مادياً من السياح، ومنهم مثلاً سكان منطقة باريس الكبرى.
ولن تكون كل أجزاء المتحف متاحة للزيارات، إذ تقتصر الأقسام التي ستُفتَح للجمهور على 70% من المساحة الإجمالية البالغة 45 ألف متر مربع، ومنها قسم التحف المصرية، فيما ستبقى مقفلة الأقسام التي يصعب التحكم بالحركة فيها.